آية قرآنية تُرشدك للهدى بإذن الله
قال الله عز وجل:((فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159) إِنْ يَنْصُرْكُمْ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ))- سورة آل عمران |
حديث نبوي يُقربك للتقوى بفضل الله
قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "من قرأ سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ومن توضأ فقال سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك كتب في رق ثم جعل في طابع فلم يكسر إلى يوم القيامة"- صحيح، رواه الطبراني، صحيح الترغيب والترهيب (تحقيق الألباني)
|
عرض كتاب في التنمية الشخصية يُساعدك على التفوّق بعون الله
أهم 10 أفكار لكتاب الحياة هامة- روجير وربيكا ميريل- أمريكا 2003
تصوَّر: كتاب واحد يومياً (في 10 نقاط إيجابية) = 3650 فكرة سنوياً + اجتهاد لله = شخص على القمّة إن شاء الله
1. إن تحقيق التوازن ما بين التزامات الحياة من إيمان وعمل وأسرة ومال ووقت هو أساس الحياة ذات الجودة.
2. إن إتباع الحكمة والعمل بها يساعدك على تحقيق التوازن أمام تحديات الحياة إن شاء الله.
3. يجب أن تقرّر ماهية أولوياتك في كل جزء من أجزاء حياتك.
4. إن الحفاظ على مستوى واقعي للتوقعات من شأنه أن يقلّل من شعورك بالضيق بإذن الله.
5. العمل بكفاءة وزيادة الإنتاجية والأثر لمجهودك سيساعدك على تحقيق الشعور بالرضا إن شاء الله.
6. اربط أهدافك مع الآخرين وكن لاعب فريق متمرس وحب لأخيك ما تحب لنفسك.
7. تعامل مع الزملاء في العمل والأهل في المنزل على أنهم عملاء هامين لديك، وكن قائداً في العلاقة نحو الخير.
8. كن واقعياً في تخطيط يومك وما يمكنك إنجازه خلاله ولا تشتت نفسك بالعديد من الأهداف.
9. راقب مالياتك وطرق إنفاقك ولا تقم بصرف الكثير من المال في أشياء لا داعي لها؛ كن حكيماً في أمور الإنفاق.
10. التزم بتعاليم الدين الحنيف لأنها الوحيدة التي تقدم الضمانة الكاملة لحياة سعيدة ومرضية بتوفيق الله.
|
ملحوظة: إن جميع كتب التنمية الشخصية والتطوير المهني أصل ما فيها من خير جاء به الإسلام الحنيف ((وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ))- سورة النحل، لذا يجب قراءتها بهذه الرؤية لاستكمالها، والله أكبر ولله الحمد.
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مدونة وهرة المتوسط
(إذاأردت أن تـكون إمــــــــامِ ..... فكون أمــــامى)